شيء من الخوف في بيوت الفنانين
![شيء من الخوف في بيوت الفنانين S89sfd1e37fade](https://2img.net/h/www.s89s.net/uploads/images/s89sfd1e37fade.jpg)
حرصت المطربة شيرين علي المشاركة في الثورة من خلال تواجدها في ميدان التحرير وكانت تتمني أن تصطحب ابنتيها مريم وهنا لكنها شعرت بالقلق عليهما من الازدحام ففضلت أن تتركهما في المنزل. وبعد انتهاء الثورة بالنصر شعرت بالاطمئنان عليهما وتخلصت من شعورها بالقلق، وأكدت انها تحلم لهما بمستقبل جميل وأضافت: »سأعلمهما حقوقهما وواجباتهما، سأعلمهما كيف تحبان مصر الجميلة، وأنا سعيدة بهما كثير الآن وشهم حلو علي بلدهم، وأنا مثل أي أم تحلم بحياة أفضل لأبنائها، أحلم لهما بمستقبل جميل«.
أما غادة عادل فقالت: علي الرغم من أن أكبر أولادي عمره ٢١ عاما إلا انه استطاع أن يتفهم ما يحدث وبدأ يتناقش معنا خلال الاحداث الماضية ويكون لديه رأي خاص به وهذا لم يحدث معنا عندما كنا في مثل عمره، فلا نستطيع أن نستهين بهذا الجيل بعد ذلك، وهذا واجبنا الآن تجاه أولادنا حتي نستطيع أن نجعل مستقبلهم أفضل أن نقول لهم »لا تخونوا شهداء ثورة ٥٢ يناير« فهم حققوا أحلامنا وحلم والدي، وعمي، وخالي لم نستطع تحقيقه من قبل وضحوا بأرواحهم من أجلنا وجعلونا نتشرف اننا من جيل الثورة، فهذا النظام الفاسد ظل لسنوات طويلة يحكم مصر مما جعلهم يسرقون وينهبون فيها كيفما شاءوا، وادعو الله أن تتحقق أهداف ثورتنا الي النهاية وألا ننظر تحت أقدامنا بل ننظر الي الأمام وكلنا ثقة بقواتنا المسلحة التي تستطيع أن تحمي ثورتنا وتحقق أحلامها
![شيء من الخوف في بيوت الفنانين S89sfd1e37fade](https://2img.net/h/www.s89s.net/uploads/images/s89sfd1e37fade.jpg)
حرصت المطربة شيرين علي المشاركة في الثورة من خلال تواجدها في ميدان التحرير وكانت تتمني أن تصطحب ابنتيها مريم وهنا لكنها شعرت بالقلق عليهما من الازدحام ففضلت أن تتركهما في المنزل. وبعد انتهاء الثورة بالنصر شعرت بالاطمئنان عليهما وتخلصت من شعورها بالقلق، وأكدت انها تحلم لهما بمستقبل جميل وأضافت: »سأعلمهما حقوقهما وواجباتهما، سأعلمهما كيف تحبان مصر الجميلة، وأنا سعيدة بهما كثير الآن وشهم حلو علي بلدهم، وأنا مثل أي أم تحلم بحياة أفضل لأبنائها، أحلم لهما بمستقبل جميل«.
أما غادة عادل فقالت: علي الرغم من أن أكبر أولادي عمره ٢١ عاما إلا انه استطاع أن يتفهم ما يحدث وبدأ يتناقش معنا خلال الاحداث الماضية ويكون لديه رأي خاص به وهذا لم يحدث معنا عندما كنا في مثل عمره، فلا نستطيع أن نستهين بهذا الجيل بعد ذلك، وهذا واجبنا الآن تجاه أولادنا حتي نستطيع أن نجعل مستقبلهم أفضل أن نقول لهم »لا تخونوا شهداء ثورة ٥٢ يناير« فهم حققوا أحلامنا وحلم والدي، وعمي، وخالي لم نستطع تحقيقه من قبل وضحوا بأرواحهم من أجلنا وجعلونا نتشرف اننا من جيل الثورة، فهذا النظام الفاسد ظل لسنوات طويلة يحكم مصر مما جعلهم يسرقون وينهبون فيها كيفما شاءوا، وادعو الله أن تتحقق أهداف ثورتنا الي النهاية وألا ننظر تحت أقدامنا بل ننظر الي الأمام وكلنا ثقة بقواتنا المسلحة التي تستطيع أن تحمي ثورتنا وتحقق أحلامها